“كل قوة تخلو من دبلوماسية ملازمة فهي دعوة الى الفوضى، وكل دبلوماسية لا تقف خلفها قوة تحميها وتؤيدها تكون رخوة ، والذي حقق النجاح في المسجد الاقصى قوة الشارع المقدسي ومن معه في ارادته ووعييه واستمراره واعتصامه السلمي ، ورافقت هذه القوة السلمية دبلوماسية تمثلت القوة والدبلوماسية في مطالب المرجعيات الدينية، بأهداف واضحة ونقاط جلية وبيانات صريحة لا ضبابية فيها ولا حيرة . حفظ الله المرجعيات الدينية المقدسية …نعتز ونفتخر بها”